ج- بالغ المشركون في أذيته وأذية المسلمين، حتى أذن للمؤمنين بالهجرة إلى النجاشي في الحبشة.
وأجمع أهل الشرك على أذية وقتل النبي ﷺ ، فحماه الله وأحاطه بعمه أبو طالب ليحميه منهم.