س١٨: ماذا كان حال النبي ﷺ ومن آمن به بعد الجهر بالدعوة؟

ج- بالغ المشركون في أذيته وأذية المسلمين، حتى أذن للمؤمنين بالهجرة إلى النجاشي في الحبشة.

وأجمع أهل الشرك على أذية وقتل النبي ﷺ ، فحماه الله وأحاطه بعمه أبو طالب ليحميه منهم.